
كل اعلامى او اعلاميه او فنان او رقاصه او مطرب او من المشاهير او السياسين او شخصيه عامه ويقوم بالدفاع عن نخنوخ فى الاعلام فهو طامع فى رضا رجل العصابات نخنوخ ويخشى غضبه . ويخشى ان يفضحه نخنوخ بما يحمل من سى دى هات قد تدينهم جميعا فى حفلات السمر وللهو والعربدة التى كان يقيمها لهم من اجل توريطهم واذلالهم حبا فى السيطرة وفى حمايه نفسه عندما يقع كما اليوم تماما . هذة القصه مكررة ومعروفه جيدا جدا وما يحدث ليس بالجديد . ونهايه نخنوخ معروفه لان امثاله لايسجنون بل يقتلون او يهربون او لا يتم ادانتهم اطلاقا لما يحمل من بلااااااااااوى سودة ضد الكثيروووون .قد تقيم عليهم الحد ويجوز معها الجلد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق