- الجزيرة نت
صرح هشام يوسف، مدير مكتب الأمين العام لجامعة الدول العربية، مساء أمس الاثنين، إن الجامعة ستعقد "خلال الفترة القصيرة القادمة" لقاء على مستوى وزراء الخارجية لبحث الأحداث الجارية في سوريا، وأضاف في تصريح له، أن ما يجري في دول عربية عدة "يعبر عن مطالب مشروعة لشعوب هذه الدول". وتابع "ننظر لهذه الاحتجاجات على أنها شعبية ومطالبها مشروعة".
وأشار إلى أن الجامعة طالبت الأنظمة الحاكمة بالاستجابة لمطالب الشعوب ووقف استخدام العنف ضد المتظاهرين، معتبرًا إصرار بعض الأنظمة على مواجهة الاحتجاجات الشعبية بالقوة بأنها "محاولة لمقاومة حركة التاريخ"، وكان الأمين العام عمرو موسى، قال قبل يومين إن الثورات العربية التي تطالب بالإصلاح والحرية "لا رجوع عنها" مضيفًا أنه "على الرغم من الاختلافات إلا أن المجتمعات العربية تقلد بعضها وتتشارك كلها في الطموح لوضع حد للأنظمة الاستبدادية".
وأكد موسى في مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو الفرنسية" أن الشعوب العربية "تتشارك كلها الطموح نفسه بإنهاء الاستبداد، وإنهاء محاباة الأقارب والفساد، لأنها تريد أن تشارك في اتخاذ القرارات العامة".
صرح هشام يوسف، مدير مكتب الأمين العام لجامعة الدول العربية، مساء أمس الاثنين، إن الجامعة ستعقد "خلال الفترة القصيرة القادمة" لقاء على مستوى وزراء الخارجية لبحث الأحداث الجارية في سوريا، وأضاف في تصريح له، أن ما يجري في دول عربية عدة "يعبر عن مطالب مشروعة لشعوب هذه الدول". وتابع "ننظر لهذه الاحتجاجات على أنها شعبية ومطالبها مشروعة".
وأشار إلى أن الجامعة طالبت الأنظمة الحاكمة بالاستجابة لمطالب الشعوب ووقف استخدام العنف ضد المتظاهرين، معتبرًا إصرار بعض الأنظمة على مواجهة الاحتجاجات الشعبية بالقوة بأنها "محاولة لمقاومة حركة التاريخ"، وكان الأمين العام عمرو موسى، قال قبل يومين إن الثورات العربية التي تطالب بالإصلاح والحرية "لا رجوع عنها" مضيفًا أنه "على الرغم من الاختلافات إلا أن المجتمعات العربية تقلد بعضها وتتشارك كلها في الطموح لوضع حد للأنظمة الاستبدادية".
وأكد موسى في مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو الفرنسية" أن الشعوب العربية "تتشارك كلها الطموح نفسه بإنهاء الاستبداد، وإنهاء محاباة الأقارب والفساد، لأنها تريد أن تشارك في اتخاذ القرارات العامة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق