| |
| |
24/02/2011 نافذة مصر / جولة الصحافة: تثبيت الكاميرا: زعم المتحول عبد اللطيف المناوي فى حوار مع جريدة المصري اليوم أنه طلب منه فى يوم معركة الجمل الشهيرة تثبيت الكاميرات على أحد الكباري الهادئه ، وزعم المناوي أنه خدع كما خدع آخرون !! لكن لم يحدد من الذي خدعه ، فخدع عشرات الملايين !! منع عاطف عبيد وآخرين من السفر : قرر النائب العام المصري عبد المجيد محمود منع رئيس الوزراء الأسبق عاطف عبيد ومسؤولين حاليين وسابقين من السفر تمهيدا على ما يبدو للتحقيق معهم في قضايا فساد. وبالإضافة إلى عاطف عبيد, شمل قرار المنع وزير الثقافة الأسبق فاروق حسني, ورئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون الحالي أسامة الشيخ. وشمل القرار كذلك رجال الأعمال عمرو عسل, ومدحت المليجي, وياسين منصور، وحامد الشيمي، وحلمي أبو العيش، وأدهم نادين، ونهاد رجب، ونبيل عبد العظيم، ومحمد أبو العينين. ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون أسامة الشيخ قوله إنه يرحب بالتحقيق معه والرد على أي اتهام يوجه له. مبارك والشلوت : فيما تحدثت الوفد عن بعض أسرار الرئيس المخلوع حسني مبارك ، ونقلت رواية محمود صبرة مدير مكتب رئيس الجمهورية السابق، الذى أكد أن مبارك كان يضرب كبار المسئولين بـ"الشلوت" و أن جمال مبارك كان يعدل فى خطابات الرئيس وأن الخدمات التى قدمها زكريا عزمى لـ"علاء" و"جمال" فى شبابهما جعلته يصعد كالصاروخ فى رئاسة الجمهورية . إطلاق النار على المصلين : كما تحدثت الوفد أيضاً عن كشف ضباط مباحث الإسكندرية لمخالفات حبيب العادلى وزير الداخلية السابق وتسببه فى قتل 48 شهيدابالإسكندرية بإصداره تعليمات لجميع الضباط بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين وإخماد الثورة. جاء ذلك خلال الندوة التى عقدت أمس بالنادى السورى بالإسكندرية حول تقييم أحداث الثورة التى شهدتها مصر بحضور عدد من ضباط الشرطة وشباب الثورة. وأعرب الضباط عن سعادتهم بإحالة العادلى إلى المحاكمة. وطالب النقيب هانى العزب بضرورة حل جهاز مباحث أمن الدولة، مشيرا إلى أن كثيرا من الممارسات غير القانونية وغير الإنسانية تتم داخل هذا الجهاز ، وأن تعليمات كانت تصدر من هذا الجهاز لتنفيذها على غير رغبتهم وأنه كان مسلطا على رقبة ضباط الشرطة ويهددهم بالإيقاف عن العمل أو النقل والإحالة للتحقيق. وكشف النقيب طارق سهل عن تلقى ضباط الشرطة تعليمات مباشرة من اللواء خيرى موسى مساعد وزير الداخلية لقطاع غرب الدلتا السابق بإطلاق الرصاص المطاطى والقنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين قبل أن يفرغوا من صلاة الجمعة بغرض منع اندلاع التظاهرات من البداية إلا أن بعض الضباط رفضوا تنفيذ هذه التعليمات حرصا على قدسية وحرمة الصلاة لكن البعض الآخر قام بالتنفيذ خوفا من التنكيل به خاصة أن أحدا من الضباط لم يكن يتوقع أن تنجح هذه الثورة . وأوضح أن ضباط الشرطة عاشوا فى ظل حكم وقيادة حبيب العادلى بحرية تامة فى التلفيق والتنكيل بالمواطنين مطمئنين من أنه لا حساب، حتى أن عهده سمى فى أوساط الضباط بـ "عهد الإله العادلى" لقدسيته لدى النظام وما يمتلكه من مستندات على كبار المسئولين تمنعه من المحاكمة. وقال: تعلمنا فى ظل حبيب العادلى كيفية تلفيق المحاضر للمواطنين وتزييف الحقائق ولم نكن نتخيل أنه سيأتى علينا اليوم الذى نتحدث فيه بالحقائق وليس المعلومات الزائفة. |
الخميس، فبراير 24، 2011
منوعات: أوامر للضباط بإطلاق الرصاص على المصلين ومبارك كان يضرب المسئولين بالشلوت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق