قال الكاتب الصحفي خالد محمود المتخصص في الشأن الليبي أن لديه معلومات موثقة تؤكد بأن أحمد قذاف الدم المنسق العام للعلاقات المصرية الليبية والمبعوث الشخصي للقذافى الذي بدأ زيارة مفاجئة للقاهرة –الاثنين- يجرى اتصالات مع مختلف شركات الطيران للحصول على طائرات نقل عملاقة لكي تقوم بنقل مرتزقة من عدة دول أفريقية تمهيدا لنقلهم إلى ليبيا وتحديدا إلى المعسكر 27 الذي يشرف عليه خميس ابن القذافى والضابط بالجيش الليبي.
وقال محمود في بيان صحفي أصدره أن قذاف الدم يحاول إغراء بعض القبائل المصرية خاصة في منطقة الحدود الليبية المصرية ومناطق أخرى كمحافظة الفيوم بالمال لكي ينضموا إلى قوات المرتزقة التي يستعين بها القذافى لقتل شعبه بدم بارد على مرأى ومسمع من العالم.
وطالب محمود المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتوقيف قذاف الدم استنادا إلى معلومات مؤكدة حول قيامه بالمشاركة في ارتكاب أعمال إجرامية ولا إنسانية ضد الشعب الليبي الشقيق وتبديد ثرواته والتآمر على مصلحة ليبيا الشقيقة بما يهدد الأمن القومي المصري، وتحويله للمحاكمة العادلة بتهمة العمل مع نظام يقوم بارتكاب كل الجرائم المحرمة ضد شعبه باستخدام الطيران والأسلحة الثقيلة والرصاص الحي، إضافة إلى دوره بفي اختفاء عدد من المعارضين وعلى رأسهم المعارض الليبي منصور الكيخيا وزير الخارجية الليبي الأسبق من الأراضى المصرية عام 1993 إلى جانب مسائلة وزارة الخارجية التي سمحت لأحمد قذاف الدم بتدنيس الأراضي المصرية وهو مازال محسوبا على النظام الذي يقتل شعبه على حد قوله.
وأكد محمود أنه على استعداد للمثول أمام أي جهة تحقيق في كل هذه الحقائق لتأكيدها, قائلا: أعتقد أن مصر ما بعد ثورة 25 يناير يجب أن تستعيد دورها القومي والعربي الغائب وأن لا تسكت مطلقا على أي جريمة يرتكبها أي حاكم أو نظام في العالم العربي ضد شعبه"
وقال محمود في بيان صحفي أصدره أن قذاف الدم يحاول إغراء بعض القبائل المصرية خاصة في منطقة الحدود الليبية المصرية ومناطق أخرى كمحافظة الفيوم بالمال لكي ينضموا إلى قوات المرتزقة التي يستعين بها القذافى لقتل شعبه بدم بارد على مرأى ومسمع من العالم.
وطالب محمود المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتوقيف قذاف الدم استنادا إلى معلومات مؤكدة حول قيامه بالمشاركة في ارتكاب أعمال إجرامية ولا إنسانية ضد الشعب الليبي الشقيق وتبديد ثرواته والتآمر على مصلحة ليبيا الشقيقة بما يهدد الأمن القومي المصري، وتحويله للمحاكمة العادلة بتهمة العمل مع نظام يقوم بارتكاب كل الجرائم المحرمة ضد شعبه باستخدام الطيران والأسلحة الثقيلة والرصاص الحي، إضافة إلى دوره بفي اختفاء عدد من المعارضين وعلى رأسهم المعارض الليبي منصور الكيخيا وزير الخارجية الليبي الأسبق من الأراضى المصرية عام 1993 إلى جانب مسائلة وزارة الخارجية التي سمحت لأحمد قذاف الدم بتدنيس الأراضي المصرية وهو مازال محسوبا على النظام الذي يقتل شعبه على حد قوله.
وأكد محمود أنه على استعداد للمثول أمام أي جهة تحقيق في كل هذه الحقائق لتأكيدها, قائلا: أعتقد أن مصر ما بعد ثورة 25 يناير يجب أن تستعيد دورها القومي والعربي الغائب وأن لا تسكت مطلقا على أي جريمة يرتكبها أي حاكم أو نظام في العالم العربي ضد شعبه"
اناشد الجيش المصرى باعتقال هذا السفاح أحمد قذاف الدم ومحاسبته وعدن السماح له بالخروج من مصر واعتقاله فورا على خلفيه احداث هجوم الجمال وقيامه باستئجار مرتزقه للهجوم على ثوار ميدان التحرير بمصر .. وزعزعه الاستقرار بالبلاد واشعال فتنه واستخدام بلطجيه لمهاجمه مواطنين عزل .
ردحذف