بدأت حملة "إنترنت بلا فتنة"، والتي تهدف إلى:
2- خفض مستوى العنف اللفظي والتحريض عليه على الإنترنت.
3- زيادة الوعي والإدراك لمستخدمي الانترنت لطرق التحريض على الفتن لتجنبها، وإيضاح كيف تفرق بين كلمة الحق وحرية التعبير من جانب، وبين الفتنة أو التحريض عليها من جانب آخر.
ونيتنا في هذه الحملة يا شباب:
1. أشهاد الله أننا نتبرأ من أي تحريض يؤدي إلى دماء، "الفتنة أشد من القتل".
2. نشر حقيقة ا?سلام كما جاء به النبي، عليه الصلاة والسلام، "المسلم من سلم الناس من لسانه ويده". 3. رفض كل كلمة شر تمزق المجتمع، ونشر الخير بدلا منه لذلك كان الشعار Share ف الخير.
2. نشر حقيقة ا?سلام كما جاء به النبي، عليه الصلاة والسلام، "المسلم من سلم الناس من لسانه ويده". 3. رفض كل كلمة شر تمزق المجتمع، ونشر الخير بدلا منه لذلك كان الشعار Share ف الخير.
أنتم يا شباب مؤثرين للغاية وصرتم تجيدون توجيه ا?نترنت في العالم العربي، فأرجوكم شاركونا في هذه الحملة بمنتهى القوة وا?يجابية وستكونون أنتم القاطرة التي تقود بقية قطار هذه الحملة، ولكم بذلك ثواب حقن الدماء في بلادنا وإرضاء الله بحفظ ما حرمه من دماء وأعراض، ولهذا أرجوكم مرة أخرى أن تبذلوا جهدكم في تحقيق أمرين هامين هما:
1- أن يصبح لوجو الحملة هو صورة البروفايل لـ2 مليون مستخدم على الفيس بوك، على أن ترسلوا لنا على العداد الخاص بذلك لنحصر عدد ال2 مليون، ليكون هذا أكبر دليل سنروجه عالميا عن الذين يشوهون صورة بلدنا أو ديننا.
وهذا هو رابط العداد، سجلوا عليه بعد أن ترفعوا صوركم، حتى نؤكد أن هناك 2 مليون شاب ضد الفتنة.
2- أن يقوم 50 ألف ناشط أونلاين بمحاصرة فكرة التحريض ا?لكتروني على ا?نترنت والقيام بأنشطة مختلفة وأهمها أن يصور نفسه في كليب مدته نصف دقيقة ويرفعه على الانترنت بدءاً من اليوم، يقول فيه رأيه أو يحكي تجربة ترفض الفتنة، لنضعها في النهاية في إطار كبير على ا?نترنت لكل من شارك في هذا الكليب.
أرجوكم انشروا الحملة في كل مكان وابدأوا بالـ2 مليون بروفايل وا?نشطة المختلفة، وسنتابع معكم أول بأول فهناك أمور جديدة ستبدأ خلال ا?سابيع القادمة إذا نجحنا في أول هدف لنا.
وأريد أن أقول لكم أننا لا نعمل وحدنا، فقد انضم إلينا اليوم شركاء تحمسوا للعمل معنا في الحملة وهم: موقع مصراوي– موقع يالا كورة – موقع اليوم السابع – موقع في الجول – موقع في الفن..
يالا يا شباب همتكم معانا عشان نحافظ على بلادنا
اقرأ ايضا:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق