ليس هناك من جديد اليوم غير ان الاستطلاع قد صار محلاً للاشتباك، والملاسنة على موقع الشبكة الاجتماعية الفيس بوك، البعض يراه دليلا على تفوق مرشحه، وآخرين يشككون بكل عزم فيه ليحموا مرشحهم من شبهة ضعف موقعه التنافسى. أما من جهة المتنافسين
أنفسهم فثمة من يزهو وهناك من يبدى اعتراضه وتشككه. على جانب المتشككين لدينا إثنان من المتنافسين سجلوا اعتراضهم الشديد على الاستطلاع فى حواراتهم، أولهما الدكتور أيمن نور، الذى على الرغم من اعتراضه، يمثل الجواد الأسود للسباق بتحصيله لسبعة نقاط كاملة خلال ثلاثة ايام فقط متفوقا على معدلات اكتساب الاصوات لجميع منافسيه، أما الدكتور الاشعل المنضم للخط الخلفى حديثا بخسارته النقطة الوحيدة التى كان قد سجلها فقد وصف الاستطلاع بالمعيب مؤكداً: "المجلس العسكرى يريد أن يبعث برسالة خاصة لتقديم أشخاص بعينهم والدفع بهم إلى الرأى العام، والمساهمة فى تشكيل بعض الرؤى حولهم، دون تسليط الضوء على المرشحين الآخرين".
وقبل أن ندخل فى تحليل نتائج اليوم نهمس فى أذن الجميع مذكرين مرة أخرى: الرئيس لن يقسم يمينه على فيس بوك.
اليوم ظهراً يخسر فرس الرهان الأول الدكتور محمد البرادعى نقطة إضافية ليتقلص الفارق بينه وبين وصيفه الدكتور محمد سليم العوا لعشر نقاط فقط. العوا رغم إصراره على مقاربة المواقع مع البرادعى، لم يستطع اليوم من احراز نقطة إضافية على نحو ما فعل خلال اليومين الماضيين ليثبت عند حاجز واحد وعشرين نقطة.
أحمد شفيق فى هذا التنافس يقوم بدور المحافظ على نسبته على نحو كفؤ. عبر كل أيام التصويت ومع تعاظم حجم الاصوات المطلوبة لتحصيل نقطة داخل السابق، لم تزل نسبته ثابته، وموقعه عند حاجز الاثنى عشر نقطة محفوظ. على عكس عمر سليمان الذى خسر نقطة وبقى فى تراجع وعمر موسى الذى خسر بدوره نقطة كذلك ويقف خلف ايمن نور.
أنفسهم فثمة من يزهو وهناك من يبدى اعتراضه وتشككه. على جانب المتشككين لدينا إثنان من المتنافسين سجلوا اعتراضهم الشديد على الاستطلاع فى حواراتهم، أولهما الدكتور أيمن نور، الذى على الرغم من اعتراضه، يمثل الجواد الأسود للسباق بتحصيله لسبعة نقاط كاملة خلال ثلاثة ايام فقط متفوقا على معدلات اكتساب الاصوات لجميع منافسيه، أما الدكتور الاشعل المنضم للخط الخلفى حديثا بخسارته النقطة الوحيدة التى كان قد سجلها فقد وصف الاستطلاع بالمعيب مؤكداً: "المجلس العسكرى يريد أن يبعث برسالة خاصة لتقديم أشخاص بعينهم والدفع بهم إلى الرأى العام، والمساهمة فى تشكيل بعض الرؤى حولهم، دون تسليط الضوء على المرشحين الآخرين".
وقبل أن ندخل فى تحليل نتائج اليوم نهمس فى أذن الجميع مذكرين مرة أخرى: الرئيس لن يقسم يمينه على فيس بوك.
اليوم ظهراً يخسر فرس الرهان الأول الدكتور محمد البرادعى نقطة إضافية ليتقلص الفارق بينه وبين وصيفه الدكتور محمد سليم العوا لعشر نقاط فقط. العوا رغم إصراره على مقاربة المواقع مع البرادعى، لم يستطع اليوم من احراز نقطة إضافية على نحو ما فعل خلال اليومين الماضيين ليثبت عند حاجز واحد وعشرين نقطة.
أحمد شفيق فى هذا التنافس يقوم بدور المحافظ على نسبته على نحو كفؤ. عبر كل أيام التصويت ومع تعاظم حجم الاصوات المطلوبة لتحصيل نقطة داخل السابق، لم تزل نسبته ثابته، وموقعه عند حاجز الاثنى عشر نقطة محفوظ. على عكس عمر سليمان الذى خسر نقطة وبقى فى تراجع وعمر موسى الذى خسر بدوره نقطة كذلك ويقف خلف ايمن نور.
على ذات الثبات فى مراكز السباق نجد عبد المنعم أبو الفتوح بنقطتين، ومثلها لحمدين صباحى والجنزورى والبسطاويسى. بينما مجدى حتاته يتقلص نصيبه لواحد فى المئة فقط، وهى نقطة تنقذه من الانضمام للمرشحين محمد على بلال، وتوفيق عكاشة، ومرتضى منصور، ومجدى حسين، وبثينة كامل، أبطال الخطوط الخلفية للسباق الذين لم ينجحوا للآن فى تغيير علامة "صفر" المطبوعة أمام اسمائهم
المحامى حازم صلاح أبو اسماعيل المحسوب على التيار السلفى لم يحقق جديداً وثبت عند موقعه رابعاً بعشر نقاط ويبدو أنه عليه أن يجتهد أكثر حتى يتخطى منافسه القريب شفيق.
| الدستور
المحامى حازم صلاح أبو اسماعيل المحسوب على التيار السلفى لم يحقق جديداً وثبت عند موقعه رابعاً بعشر نقاط ويبدو أنه عليه أن يجتهد أكثر حتى يتخطى منافسه القريب شفيق.
| الدستور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق