- هدى الساعاتي
أيد الشاعر عبد الرحمن يوسف، الدكتور محمد البرادعى رئيسا للجمهورية ،وقال أنه أفضل الأسماء المرشحة لرئاسة الجمهورية، ولكن نهى يوسف عن التعصب الشديد في الاختيار .
وأضاف يوسف، امس الخميس ، خلال استضافته بصالون تاء الخجل بمكتبة الإسكندرية، أن البرادعى طرح نفسه كمرشح للرئاسة قبل الثورة وكان بمثابة رأس الحربة للتحول الديمقراطي ولكن بعد الثورة هناك أسماء كثيرة مطروحة ،مؤكدا أن الذي يصلح رئيس لمصر هو الحاصل على غالبية الأصوات في الصناديق الانتخابية الشفافة.
وهاجم يوسف الجماعات السلفية، وقال "أنا مستاء من هؤلاء الذين حرموا الخروج للثورة وكانوا من المحرضين عليها و أفتوا عشرات الفتاوى " مشيرا أنه لا يجب إقصاء أي طرف من الحياة السياسية، و لكن أطالب السلفيين بالاعتذار أولا عن رد فعلهم أثناء الثورة قبل ممارسة العمل السياسي.
ورأى يوسف إنه من أهم مكاسب الثورة إتاحة بناء مدارس خاصة يكون لها مناهجها الخاصة متوقعا أن تأخذ حركة الثقافية في طريقها لتأخذ مسار جديد لأنه يرى أن الإبداع الجيد و الحقيقي ابن الحرية التي حققتها الثورة،مشيرا أن أهداف الثورة المتوسطة و الطويلة المدى لم تتحقق بعد.
وأعلن يوسف عن صدور كتاب جديد عن الثورة الذي يحمل رؤيته الخاصة للثورة ،مشيرا إلى ضياع الكثير من أوراقه أثناء موقعة الجمل ولكنه حاول استرجاع بعضها بذاكرته ،ونفى عضويته في مؤسسة حزب العدل ولكنه في الهيئة الاستشارية للحزب ،معلنا عن عدم انضمامه لأي أحزاب وإنه سيظل كاتب مستقل.
أيد الشاعر عبد الرحمن يوسف، الدكتور محمد البرادعى رئيسا للجمهورية ،وقال أنه أفضل الأسماء المرشحة لرئاسة الجمهورية، ولكن نهى يوسف عن التعصب الشديد في الاختيار .
وأضاف يوسف، امس الخميس ، خلال استضافته بصالون تاء الخجل بمكتبة الإسكندرية، أن البرادعى طرح نفسه كمرشح للرئاسة قبل الثورة وكان بمثابة رأس الحربة للتحول الديمقراطي ولكن بعد الثورة هناك أسماء كثيرة مطروحة ،مؤكدا أن الذي يصلح رئيس لمصر هو الحاصل على غالبية الأصوات في الصناديق الانتخابية الشفافة.
وهاجم يوسف الجماعات السلفية، وقال "أنا مستاء من هؤلاء الذين حرموا الخروج للثورة وكانوا من المحرضين عليها و أفتوا عشرات الفتاوى " مشيرا أنه لا يجب إقصاء أي طرف من الحياة السياسية، و لكن أطالب السلفيين بالاعتذار أولا عن رد فعلهم أثناء الثورة قبل ممارسة العمل السياسي.
ورأى يوسف إنه من أهم مكاسب الثورة إتاحة بناء مدارس خاصة يكون لها مناهجها الخاصة متوقعا أن تأخذ حركة الثقافية في طريقها لتأخذ مسار جديد لأنه يرى أن الإبداع الجيد و الحقيقي ابن الحرية التي حققتها الثورة،مشيرا أن أهداف الثورة المتوسطة و الطويلة المدى لم تتحقق بعد.
وأعلن يوسف عن صدور كتاب جديد عن الثورة الذي يحمل رؤيته الخاصة للثورة ،مشيرا إلى ضياع الكثير من أوراقه أثناء موقعة الجمل ولكنه حاول استرجاع بعضها بذاكرته ،ونفى عضويته في مؤسسة حزب العدل ولكنه في الهيئة الاستشارية للحزب ،معلنا عن عدم انضمامه لأي أحزاب وإنه سيظل كاتب مستقل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق